العمل على نحو أسرع، والوصول إلى كميات هائلة من موارد الحوسبة في غضون دقائق.

المدينة الذكية يجب أن تكون مستدامة من الناحية البيئية والاقتصادية والاجتماعية.

ومع تزايد الضغوط على البنية التحتية الحضرية، يصبح من الضروري فهم كيف يمكن أن تسهم المدن الذكية في تحقيق أهداف الاستدامة، وخلق بيئات حضرية أكثر استدامة وملاءمة للعيش.

توفير وسائل نقل عام فعّالة وذات كفاءة عالية.[٥] إدارة مصادر الطاقة بشكلٍ صحيح ، واعتماد مصادر مستدامة وصديقة للبيئة.[٦]

وبموازاة ذلك، فإن إطلاق بوابات البيانات المفتوحة في مدن كثيرة، أثارت الانتباه إلى موجات من الخدمات الجديدة لم يكن بالإمكان تعيينها من دون ذلك.

تشغيل التطبيقات في مواقع بعيدة للمُعاملات الأسرع وقيود النطاق الترددي الأقل.

ضمان الأداء الأفضل من خلال شبكة عالمية من مراكز البيانات السريعة، والفعّالة، والآمنة.

تتبنى المراكز الحضرية حول العالم التقنيات المُتقدمة؛ حيث الامارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية الأخرى؛ في أثناء عملها على متابعة مبادرات المدن الذكية. لكن ما الذي يدفع هذا الاتجاه العالمي؟

هنالك العديد من الجهات التي يمكن أن تساهم في جعل المدن الذكية حقيقة.

يتألَّف نظام النقل الذكي من نظام مركزي وعدة أنظمة مساعدة:

توضح حالة بوبلينو أن بناء مدينة المعرفة الذكية يتطلب تحليل الوضع الراهن، ثم وضع خطط استراتيجية بعد مناقشتها مع الإمارات كل الجهات الفاعلة في المجتمع، وصياغة خطة تعتمد على الوقائع من خصائص المدينة والإمكانيات والمحددات.

وبدأت برشلونة بإطلاق تطبيق ذكي مبتكر لمواطنيها المسنين يدعى “فينكلز في سي إن”، مصمم لجعل هؤلاء على اتصال دائم بأولادهم وأفراد عائلاتهم.

التحول الرقمي البنية المؤسسية إدارة المشاريع المدن الذكية

يُعد الواقع المعزز تقنيةً تنشئ تراكب صور يتمّ إنشاؤه بواسطة كمبيوتر في بيئة حقيقية، ما يمنح المُستخدم عرضاً مُركباً.